لم أقرأها مرة واحدة ...!
مررت عليها زائراً ومقيم يـــ حياة ...!
أدركتُ من العنوان – تدافعك حولي – برغبتكِ لتأكد أنه يسكنك بكل ذكراه ..!
كنبض يجري مجرى الدم بأوردة لغتك الصاخبة بالرهبة / الرغبة لما وراء تلال سنين الشقاء ...!
شكراً لحياة يبعثها فينا أكسجين حرفكِ ..
مودتي ..