إِلى [ قلبٍ ] إحتضن العشق ..
و أسماهُ [ الخلود] .. !!
أخضع لذكرى سيّدة الوفاء و حاضرها و أعتكف بين صدى صوتها و رمشيّها
و ألعن هذا الوجود الذي شحّ بها و ألعنه مجدداً حين تُمطِر السماءْ بالسذّج من
ينتعِلن الخيانة في كلّ يومٌ مئة مرة و في كلّ مرة مِئة ألف مرّة ..
*
*
أستمرّ .. فأنت بين حنايا رجلٍ لا يتكرّرْ .. !!