علي أبو طالب ...
أهلاً بك ...
لن أتجاوز حدود المقال و خطوطه حتى لا أقع في الحفر العربية ...
" عندنا و عندكم خير " فالرياض التي يتشدقون بجمالها و مثاليتها للعيش الكريم ... لا خطوط فيها تصلح للسير إلا ما كان قريباً من نافذٍ كبير أو مسؤولٍ أكبر ...
الوباء منتشر في جسد البلد كله يا صاحبي ...
علي ...
قلمك لاذعٌ / شاسع .... شكراً لك عليه ...