.
.
.

- أنصتِ يَ صديقتيْ
لِ قلبيْ أبوَآبْ وَمنآزلْ
لآأقوَلْ بِ أنهآ يسيرِةْ الفتحْ
بلْ هيْ مُحكمةْ الإقفآلَ ’
يدخُلهآ فقطْ منْ يمتلكْ تلكْ آلشيفرِهَ
آلْ غيرْ مُعقدهَ
همْ منْ بِ سجآيآهُمْ
يخترِقونْ القلبْ وَ أحصآنهْ ’
مآذآ !
. . . لآتنظُريْ إليْ هكذآ
أنآ فقطْ أسقطتُ منهُ آل حآوَلوآ قتلهْ
وَأقفلتهُ حديثآ ’
ليسْ لِ شيء سِوَىْ بِ أنْ ( قلبيَ ) لمَ يُخلقْ عبثآ
وَإليكْ بِ سرِيْ إذآ :,
- بِ مُنتصفْ قلبيْ وَأعلىْ قليلآ إلىْ جهةَ اليُمنهْ
منزلةَ ( فُرِدوسَ ) ,
وَلهآ بآبْ لآيُفتحْ سِوَىْ حينآ بِ العُمرِ أجمعْ ’
وَمآلآ يخفآكِ يَ صديقهَ
بِ أنهُ وَحدُهْ منْ سـ يُخلدَ بِهآ مآرِقْ قلبُ فيْ العآلمينْ وَنبضْ
’