ترى هل كانّت الأشياءُ الأخرى هي المفاجأة , أم كانَ البحثُ عنها كذلك !
في كلتي الحالتين , فإنَّ للدّهشةِ هنا نصيبٌ كبيرٌ من المفاجأة , المفاجأة بشعرٍ قادرٍ على استحضارِ وجه الحبِّ و وجعه , و انكارِهِ لذلكَ ترفاً بالذكرى .
أستاذ محمّد ,
و دائماً ما تُجيدُ اطلاقَ العنانِ لدهشتنا ,
شُكراً للشّعرِ و الضّوء .