في التّجمع الذي حصل في درسدن كانت الكلمات أقصر بكثيرٍ من كلِّ المشاعر الّتي ارتفعت حدَّ البكاء ..
كانت الصور التي التقطها قليلة جدا , و لكن المشاعر كانت أكبر ..
العديد من الألمان جاؤوا و أطفالهم يشاركون مصطفى البكاء و الحزن .
سأعودُ لردودكم و عذراً على التّأخير .