.
.
.
كالريشةِ مرهودةً وسطَ عاصفِ ريحٍ
يتلاعبُ تعبُ الحبِ بـ/ القلوب
واهباً لها وجهَ ريحٍ غاضبٍ كأستمراريةٍ بالتأرجحِ
ليطرحها عناءً مبعثرةً على قارعةِ التأوة
مسلوباً منها روح الفرحِ ويدُ الأمان .
.
رهيد ...}
حرفكِ ملائكِ الجسد روحانِ الروح
.
تقدير .
.