اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
أستاذ علي الدليم
أتيتَ تفرشُ بساطَ اللّغةِ الأخضر للأيائلِ الشّاردةِ و الحروفِ المتمرّدة ,
تقولُ لها : هاهنا ماءٌ و سماءٌ و قارئٌ يمدُّ إليكِ جسورَ فكرهِ و قوسَ فرحِ ذاكرته !
وفيَّ الحرفِ : شُكراً .
|
[تُهمَةُ].. اللُّغَة .. تشدُّ وَثَاقَ الوجد
[ولُجَّةِ] المَنْفَى بـ لِثَامِ الشوقِ تصرخُ شاردة..
[بلسعةِ ].. الإقترابِ .. تُجيدُ التَمَرُّد عبر قوسِ الفرح ..
و لها زَنَابِقَ لا تحيد عنِ الرَّغْبَة ..
منال
[باطِنُ كَفِّكِ الأنيق]
لهُ رائحةَ المسك .. وأكثر..
