علي الإبراهيمي ....
أهلاً بك في أبعادك الأدبية ...
مقامةٌ [ قسوريةٌ / إبراهيمية ] لطيفة ... تمازجت فيها أحاسيس الفقد و الشوق و اللوعة و خُطت أحرفها بأنفاس اللهفة المتقدة ...
نصٌ عفويٌ بريء شفافٌ كالعشق البريء الشفاف تماماً ...
علي ..
حضورك مقامةٌ أخرى ...
شكراً لك ...