حديثك يشبه وقع المطر على صفيحة من الضوء
له صوت مختلف وومض ملفت وفرحة عجيبة وفي الآخر فهو مشهداً رائعا
يتمنى المرء أن تنطفئ عينه عليه قبل أن يذهب بصره لأمر أقل دهشة .
وتقول يا نواف * أحاولُ أن أصبح عرافة لـ أقرأ الحظ ! * وأرى العصافير
تجتمع تلقي عليك بأجنحتها لتقرأ لها عمر الأعشاش والصباحات فيها
تحية لروحك وريحانة