أحبُّ فِيكِ أنّك مُلْفِتة وجذابةٌ لِقلبي بِطريقةٍ مُحْرَضةٍ أن أعَانقكِ
هَكذا دُون أن أعَرفكِ ..ودُون بِدء مُصَافحةٍ أيْضاً ,
وَذَلك لأنك قَرْيبة ..وحَرْفُكِ قَريب ..وَتَنهداتكِ شَعْرتها فِي صَدْرِي تماماً
حيثُّ أمدُّ قَصَبَتِي الهَوائِية بالشَهِيق ..ويأخذنِي زَفيركِ إلى تَقَلصٍ يُرَبِي رِئتي عَلى أنْ تَكُ
طِفلة وتَضمّ الْهَواء ببراءةٍ عَجيبة
,