الشمّاء ..
لذلك السهر الممدد على أرصفة الوجوم ...
لتلك الأوراق المتناثرة بصحراء الانتظار الموشوم بنيران السهد ...!
لهذه اللغة الكثيفة بمفردات قادرة أن تطيل برحلة التناقل عبر مدن مملكة أبجديتك ....
ندرك تماماً بأنكِ لم تكتبي بعضكِ هنا بل أستطاع بوحكِ أن يوشم جدران الذاكرة بعمق هذه الذائقة ...!
شكراً ولن تكفي ...
مودتي ..