اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي
الودق صاحب الفكر المتقد ... محمد مهاوش
أولا اشكرك على هذا الطرح الجميل وأحيك على هذه الرؤية الجديدة ..
مما دعاني القي بعض المداخلات علها تضفي على الموضوع جديدا وتثريه فكرا ، وهي قابلة للأخذ والرد ، والذي سيبقى منها هو وعيك ِ المتنامي والرند ..
أعتقد أن التنظير الفلسفي هنا بعيدا عن الرؤية التي ستبني عليها أفكارك فنحن أمام طرح نظري معرفي فكري واعتقد أن النقد هنا اقرب من الفلسفة .
كذلك لم أسمع بالمدرسة العمانية ، الحجازية ، واعتقد أنا هنا امام تيار شعري أقرب وليس لمدرسة شعرية .
هل نستطيع أن نقول إذا صح القول أنه لم يبزغ شعراء في الثمانينيات الهجيرة إلا في الجهراء ..!!
وأن تجربة سعد الحريص وعلي الزعبي و حمود البغيلي في الكويت مثلا ومتعب التركي وغيره في السعودية لم تؤثر وتتأثر ببقية الشعراء في تلك المرحلة ..
كذلك إن الحالة النفسية واشعور بالغربة والظلم والفقد والبحث عن لقمة العيش عامل مشترك للذات الإنسانية على وجه
الأرض عموما ، وإن العملية الإبداعية لا يمكن أن تسلب من مكانها الجغرافي لتحسب لتجربة شعرية تحمل ذات الخصائص النفسية في مكان جغرافي ثاني , وأن كانت المساحة متجاورة .
شاكرا لك مرة اخرى حضورك وحبورك الذي تركته لنا هنا .
|
مرحبا بالحبيب ابراهيم
بعيدًا عن هذا الكلام " مدرسة - تيار " هي حالة لم تتشكل لتكون ظاهرة , وبالأحرى أن نقول فلاش إعلامي , كثيرون من أهل الحفر لم يعلموا بها لولا أن قام الآخرون بالتنويه لها
وفي منأى عن مسألة الثمانينات الهجرية - كما تقول , وهي الميلادية على الصواب , وهذا لا يضير يا صديقي لأن الخطأ وارد من الجميع
نعم البحث عن لقمة العيش أو الشعور بالانسحاق اجتماعيا ومعيشيا ظاهرة عامة , لكن قليلين من يجيدون الكتابة عنها
كل الشكر والمحبة لك يا صديقي