اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
عَبْدِ العَزيز .. ويااه كَيفَ تَحفِرُ المِحبَرةُ أصابِعَك لـِ تنمُو شِعراً أخضراً
وحدائق مُعلقة مِن السَّماء إلى السَّماء ../ تَقتَرِبُ مِن مطرٍ يَختَلِسُ الجَفافَ مِن أرواحِنا
ويُودِعُها سِرَّ العُشبِ والجِنان
هَو أنتَ ,, حِيْنَما يَكونُ للامتِنانِ هوِيَّةٌ وللغاتِ صورةٌ ../ وتَنحَسِرُ الأغاني بين شفتَينِ مِن شُكر
ولا عَجب أن تَكونَ عَبقرياً وَ رفيعاً حِينَ يَكونُ الحَديثُ عَن [ سَعد سِيْف ]
إذ هُو قَبيْلةُ الدَّهشةِ ومنبَعُ الغَيْمِ وأُسُّ الخُلق
عبد العزيز المَالكي ..
تَطرُق أبوابَنا فتستَحِيلُ إلى غَيمٍ وعصَافِيْر
ونُقارب بينَ خُطى البَهجة
مرحباً بِك
من قبل ومِن بعد
.
.
|
بـِ أي لكنة سـ أجاريك يا جُمان
وأنتِ لم تدعي لي شيء ..
إلا ( شكراً )
على هيئة غمام ..
كوني بخير ..