معدل تقييم المستوى: 17
أنتي في مجراتٍ صامدة الوقوف تزرعينَ لسرابكِ رحيلاً وأنا أثمِرُ مُطاردة شهيدِ السقر , , , هُناك عند شرفةِ حُلقومكِ أحتضر وفي فمكِ كَ الشمع أحتاجُ إلى أن أتنفس من غُلكِ وأستفيق , ,