.
.
دلفت إلى هنا لنقل الحوار . . . فوجدته أمامي !
شكراً لك يانوف ... وممتن لإختيارك الحوار بحيادية ،
لأنك لو كنتِ تعلمين أن "الصحفي المحسود" هو أنا ،
لربما قلت أنك جاملتِني تقديراً لزمالة "أبعاد" !
شكراً لك مرة أخرى .
ملاحظة مهمة : مقدمة الحوار ليست لي ، فقد كتبها أحد الزملاء
باستعجال لأداء الغرض . . . المقدمة التي كتبتها للحوار أضيفت
فيما بعد ، وجاءت في "مؤخرة" الحوار
. . . مقدمة في المؤخرة ؟!
لكن لابأس . . . أن تأتي كما تريد وإن كنت متأخراً ، خيراً من أن تأتي متقدماً ولكن ليس كما تريد !
.
.