مهما قَسَت الظروف وتبدَّت صعبة..
مهمـا فَعَلَ الوقت ،
مهمــا ضاقت السُبُل
:
لا بد من مَنفَذ
دَفعَة..
و سماء رَحْبَة.
"
أجل ..وحينَ تُخيَّر فلابدَّ من تذوُّق لِتطمئن على المآل الأخير
من حقك،من يستطيع أن يسلبك إياه _ .سأم أن أتحدث هكذا
حقيقة_ لكن أشعر بامتعاظ قليلاً ،وبِ زاوية صغيرة مُركَّزَة
من أُكسيد ألم...خانِق و غبي كالعادة.،
مما يجدر قوله..
أني أكتشفت مؤخرا أن آخر شيء مُمكن أن أكونه مُستقبلاً :
كاتِبَة.
ليسَ لعدم قُدرة لكن لأن النتيجة الأخيرة لا تروق لي أبداً
ولا أستطيع أن أُكمِل وفي صدري شَهقة مكتومةو قلم مكسور
و خاطر يُعالِج مُفاجأة...و أُمنية مُعلَّقَة بين السماء والأرض.
:
وصدقت نبوءتي والله العظيم.،
#
ـ كَم مرَّة قُلت لأُمي ضجرة:
ليتني كَ جدتي لا تكتب ولا تقرأ...!