....
شُرفة حلم..
بِ ستائر من وَردْ ،
كُل وَردة مُمسِكة بالأُخرى..
وحينَ هبَّاتٍ لنسيم..
تتضاحك مذعورة من مزحاتهـ...المُفاجِئة
:
شُرفة حلـم..
استمرأت طعمَ الدمع
سقطاته..
لأ..عُذرا تساقطه
:
شُرفة حلــم...
نسيت ذات دهشة أينَ وضعت مِقبض قفل النافذة
لليالي المُشبعة بـ غُبار.
:
و..ارتعب فعلاً تلك الليلة...الوَردْ
.!