اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله العُتَيِّق
هل سأحبُّه ؟!
محتمل الجواب عدة احتمالاتٍ
فسأحبه لأنه وطني ، فيه مولدي ، و نشأتي ، و أهلي ، و أصدقائي .
و لن أحبه لـ : ....
و لكنه يبقى هو هو ، فوطني العام هو الكون لأنني جزءٌ منه ، و وطني الخاص هي أرضي المنسوب إليها لأنني نبتُّ فيها .
فاطمة : و يدوم تألق حرفك
|
لك قولٌ مذ قرأته أحفظه جيداً , وأردده بيني وبيني كثيراً
إذ تقول : "وطن الإنسان ماأوطنه على مصالح حياته , وضمنها له "..
ونحلم بـ أن يكون وطننا كذلك ..
,
أستاذي الفاضل
تواجدٌ مثمر وفكر معطاء
شكراً لك