ـــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
لم يكُن القلم يوماً شيئا بلا ماهية، أومُدانٌ وحده
ولا مؤاخذٌ بجريرة غيره..
أياً كانَ المكتوب.
لا أجد أسعد منهـ..انطلاقا
ترقُّباً للنتائج وصرخةٌ واحدة سعيدة
بنتيجةٍ أروع من المتوقع.
لكن ليسَ مُتفرداً بالسعادة وحده كَ كل شيء في هذي الأكوان
حيثُ تُحجِم فرحتهـ نتيجة سيئة لما خطَّهـ قبلَ وقتٍ ما وحينَ لاحت النتائج
لم تكن بـِ القدر المطلوب ولا ربعهُ ولا نصيفه.
إذن..بينَ بين تظهر الفرحة كَماءٍ عذب بين أمواجِ عذاب
من أُجاج.
....
حسناأقلامي ..
هل نقتسم السعادة والحُزن معا.؟