معدل تقييم المستوى: 460
أهلاً بكِ يا فاطمة و بفكركِ المُضيء , الوطن ملجؤنا الاوّل , نعاتبهُ و قد نلومهُ أو نهجرهُ , لكنّهُ يبقى دفأنا و حبّنا الأوّل , حتّى لو حاولَ الجشعونَ تحويلَهُ إلى مصدرٍ لرفاهيتهم و طمعهم ثمَّ إلى منفى ! كنتِ قريبةً من الرّوحِ جدّاً , شُكراً ممطرة .