بينَ كلِّ سطرٍ و سطرٍ كانَت هناكَ آهٌ تُنتَزعُ من الشّفاهِ و مطرٌ خجولٌ يسقطُ من الجباه ,
هنا غيمةٌ حبلى بالشّعرِ و الثّورةِ و اشتهاءِ الموتِ بعدَ طلقةٍ اخيرةٍ أصابَت عروبتنا في مقتل منذ أكثرَ من ستّينَ خذلاناً !
رائعٌ يا أستاذ محمّد و مدهشٌ حقّاً .
دمتَ بألفِ خير .