هل تعرف ذاك الذي يَسري أعلى هامتك
يعبُر في تجويف صدرك
يُقحِم نفسهُ بينَ ردَّات الفعل الاولى
فـَ تَقِفْ له
ليسَ لِ تَحيَّة
ولا لِ تَبجيلْ...
لكن لِ ألم لا تُطيقهـ.
يسلب لُبَّك..فَ يُحيلُك إلى كائن منزوع الأطراف
مَشدوه..
و..باكٍ بلا دَمعْ.
:
!
يُطلِقونَ عليهـ أحياناً:
ض.غ.ط
بينما لو كانَ ضغطا..لَ وَجَدَ مُتنفَّسا
من حديث،أو تَصرُّف
أو نهجٍ ما أيَّاً كان.
لكنهـ يتكرر بتكرر الطبع ،
بـِتوالي الأيام
بـِ تِكرار المواجهات..
:
.
امممم
و قَد ينتقل للمعدة أيضاً
فـَ تُصاب بقشعريرة الـ ياصبر الأرض
ولاتستطيع إثرها أن تشرب كوبَ ماءٍ حتى ،
حالَ ألَمٍ مُلِّمّ
إثْرَ موقفٍ مؤثِّر
وهذي حالَ الدنيا،
الفرح فيها ياماحبى أو بَرَكْ.
< تسمعين بالأمثلة.