أهلاً بِ السكون النابض بِ عِنفوانِ ثورةٍ شعرية !!
وما بين إغفاءةٍ وإنحسآر ،
كُنتِ هُنا صحوة حبٍ
يشي ب الربيع ل يدلف علينا من بابه الأخضر المُتماهي ب البيآض ،
وإن كان من البيآنِ سحراً يا سكون ،
ف لقد جعلتِ من العشق سحراً زاهراً .. ممشوق الإشراق ،
والعطرَ يحدوه من جهاته الأربعه ،
حرفكِ عميق ، ويحمل فوضى وردية .. تُبعثر سكون المشآعر ، بِ إقتدار ،
شكراً على غيمتك الأولى .. والذي قدمت لنا المطر العآبق ،
ومئذنةُ السمآء إذ تصدح لِ آل أبعاد الأدب /
أن حيّ على الشعر المسكون في سكون ،