.
رُبَمَا لَمْ أكُنْ تِلكَ الأُنثَى اللَّتِي تُفنِيكَ مِنْ ذَاتِكْ وتُلبِسُكَ ذَاتُهَا ,
ورُبَّمَا لمْ تكُنْ ذَآكَ الْفَارِسْ الأرستُقْرَاطِي اللَّذِي يجُوبُ حِكَاياتِي
كَثِيراً مَانُصَابُ بِخَيبَةٍ فِي إختِيَارَاتِنَا وإنكِسَارٍ يَحُولُ دُونَ وِصَال
وتَرَدُّدٌ فِي الْعَودَه مِنْ حَيثُ أمطَرَتنَا الْسَمَاء ولاَ ظُهُورَ لَنَا فِي سَمَائِهِمْ .!
فَقطْ كُلِّي يَقِينْ بَانَّنِي عَرفتُكَ ذَاتَ يَومْ وأفَلَ ضِيَائُكْ .,
وبَقِيتُ أُمَشِّطُ رَصِيفَ الْذِكَرى بـِ أسنَانٍ مِنْ فَقدٍ يَتلُوهُ فَقدْ
,’