x فيني دمعة هالكبر
ـ دعوتُ قمراً لرعاية مساءاتي،وأخبرتُهـ أني خصَّصتُ لهذي الدعوة
كُل _فرحة_ في العالم تستطيعُ قبولَ الدعوة،وأني ذلَّلتُ صِعابَ الوقت
و أوشكتُ أن و أن وأن..لكنَّهُ فاجأني بِـ:
للأسف وهذه الليلة فقط أنا مُحاقْ.!
:
هل مِن تعويذةٍ تُجدي.!
رُبما لا نُجيدُ الحديث بما نشعُر بِه،أو وَصفه..
لكن وهو الأهم...يكفي أن نُريح كاهِلَ الشعور بإزاحة.