اقتسمَ الصُبْح والفرح والطفولة ..الألوانَ الزاهية
فَ جلسَ الليل يبكي حِصَّتهـُ من الظلمة..
و قالَ مُعارضا : ضيزىً ،ضيزى..قد أجحفتُم.
فَ أرضتهـُ الأطراف مُجتمعة بِ تَفَرُّده بِروعة الخلوات،وهدأة السَحَر،
و الخلوص من الدُنيا ومافيها وسكون يعدل ذلك أجمَع...
:
.
فَ رضيَ الليل.