اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران
ريم الخالدي ...
الطفلة التي أهدوها االنسيان ، وأهدتنا شيخوخة تنثال بين الأمنيات والهزائم
لست دماً حتى تستطيعين العبور اليه خلال الوريد ، وان كنت فسيحة بهذا القدر ، الا أنه ينتابنا تصور بأنك اضيق من أنفاسنا حين نقراك ، لأن البداية واحدة ، رئة تنال من دعاء أمها الكثير من الاعجاب ، أما النهاية فأكثر مما نستطيع قوله في هذا المقام ....
دمت بخير .
|
د. فيصل العمران
الطفلة التي تكبر في أطرافي بتروها في لوحاتي وفي ورقي ..
لكن الأمنيات والهزائـم تتعاظم كل منهما في اتجاه آخر لايشي بشيء ولايعد بغير الفقد !
الدم طاهر
والنهاية تضيق بها رئتي التي لاتتعلم التنفس عبر الشقوق الضيقه ..
د.فيصل لقلبك كل هذا الانثيال الرائق الذي أهديته لي
وكف تصافح السلام فيك ..
تقديري ..