قابعةٌ ..كَ قُبَّرَة تحتَ سماءٍ مُمطِرَة
صباح الخير.
لو افترضنا مثلاً أننا نقوم بِـ عمل استبيانٍ ما عن دورة الأيام مثلاً،أو
شيءٍ ما يختصّ بالزمن..أي شيء،
تُرى أيُّ يومٍ سنتَّخِذُه _عيِّنَة_ أي يوم..!
مممم..أنا سأختار يوماً لذيذا ،غمرني فيه شعورٌ أُحِبُّه..أو لحظة
عادَلَت يوماً كاملا.
في خاطري يوم مُحدَّد ..!
كلا أبدا..لِ سببٍ وجيه و يدل على أننا ضُعفاء جدا ومغلوبون على أمرنا
ومهما بلغنا نضلّ كما نحن _ بني آدميين_ السبب هو :
أننا وبكل بساطة ننسى ،ننسـى كثيراً..ممم
إذن لا شيء يستحق الثبات في الذاكرة،
إذن أين هي اللحظات الثابتة المُعادِلة لـِ يومٍ كامل قدرا..!
:
:
.
ليسَ تناقضاً أبدا.. ومازلت مُصرة على ماأقول :
نحن ننسى كثيراً+وهناك لحظات يبقى طعمها على شفاهنا كَ أحمر شفاه
يزيدُنا بهاءا_ نحن نشعر بذلك_
:
حديثي ليس مُقنعاً..؟ 
طاااايب..أنا مقتنعة
/خير.!