سَـ أَسْكُبُنِي يَقِينًا عَلَى صَفْحَةِ ذَاكِـرَة ،
وَ أُقِيمُ مَرَاسِيمَ بَوْحٍ خَارِجَةٍ عَنْ مَأْلُوفِ حَرْفِـي
مَا اسْتَطَعْتُ إِلَى ذَلِكَ أَبْجَدِيَّةً ،
::
سَـ أُعِيدُ بَعْثَرَةَ فَوْضَايَ عَلَى حَوَافِّ اعْتِرَافَاتِي
وَأُلْبِسُهَا ثَوْبَ صَرَاحَةٍ بِـ [مَفَاتِنَ مَوْشُومَةَ بالْوَجَـع] !
،
سَـ أُضِيئُ لَيْلَ انْتِظَارِي بِـ قَنَادِيلَ دِفْءٍ لاَ تَنْضَبُ
منْ زَيْتِ آلاَمي وآمَالِي ،
وَأَبُوءُ بِذَنْبِ حَرْفِي إِلَى نَفْسِي ،،
وبِنَفْسِي إلَى بَــارئِهَـا ،،