والله اشتقت لك يا محمد .. ( فينك يا راجل ) .. اشتقت لحرفك .
حين انتهيت من نصك العذب .. قلت لقد أشرك محمد كل الكون معه في حبه .. بل جعله يلتفت إليه التفاتا رقيقا .. فماذا أبقى لنا ؟!
وحين قلت المطر إذ تساقط قطراته . . قلتُ هناك تخصيص في الحب في وقت معين .. وهذا ظلم لما جاء بعده .
العذوبة التي تملكها في السرد .. والتسلسل النفسي الواضح والشيق .. تأسرني فيك يا صديقي
لك كل التحية والتقدير