منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - عَدَمٌ وشَيءٌ لا تُحصيه المُبوَّباتْ
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-30-2009, 03:14 AM   #9
عبدالله مصالحة
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله مصالحة

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 22504

عبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعةعبدالله مصالحة لديها سمعة وراء السمعة

Angry


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي مشاهدة المشاركة
لا تَعرفُ أصابِع الكَون أنْ تَرسُم قَلما ً كامِلا ً لـ اجتذاب صيغَةٍ مِن حُزن ماكِثَة في استِدامَة , فالنّور ضيّقٌ والعَتب على خَراب الأرواح .

يا ااااه
كدت اصل الى تلك القناعة سيّدي
فأستعذت من الهلاك .. هروبا الى عزلة تشبه الرمل الهارب من فوضوية الصخب العاكف على المدينه ...
رفقا بكِ من الاحتراق ....

تلك الـ مازلنا يصعب تفسيرها .. ليتها كانت استئنافا فقط .. هنا كانت اول عثرة لـ هذا السابح فضاءك
عند الغناء الموجوع تميل الاغصان الى جذعها ..
لأنه الاكثر صلابة لتحملهّا .. لا تأبه بالاسماع ... وكلك يسمعك... تلك الغصات الزرقاء .. لن تلوذ بالموج الى شاطي هادي منذ بدء حتى اخر رمق ذلك اننا جبلنا على فوضوية الفكر وصخبه ..


وجريان الأنهر لا يَستَجيبُ للسَّحاب ليحصِّلَ لَك نَتيجَة , لَستُ أدري كُلَّما تَفرغ لـ نَفسك بـ حِيطَة الخَوف مِن آتٍ يَقتل يؤنِّبُكَ سَعلُك مِن جانبٍ غَريبُ الأثر وَغريب الذِكر ,

ما انت فاعل ؟
مالخوف الا خطوة ذهبت بكل جرأة وخانها التعبير

فقط اركض الا اللاشي ..
هكذا تبدو اروع .. كالسحاب ... يبدو بديعا بركضه دون تساقط
هي زوابعك يا عبدالله من ينتشي لها القلب والريضان دون هطول .. امسك برزقك وانسكب متى شئت
سنتجدول هنا ..
ستتجدول قلوبنا

ودون مضض يا صديقي
سلاما من القلب لكِ


هذا النص باسق يا عبدالله بكل اكتضاضاتك .. همساتك .. رحيلك .. حيرتك المؤده داخلك
والكثير من الحزن على ما سُكب وانسكب

يا عبدالله
ليست كل النجوم لامعه
وليس كل لمعان نجم ..


خ
العزيز : خالد الداودي

" تلك الـ مازلنا يصعب تفسيرها "

تأخذُنا في جِلبابٍ واحِد إلى صَبغاتٍ ملوَّنة الاختِناق ليفورَ تَنّور البَدأ في الأنين فورة الأنهر الحِبرية الكاتِبة لـ إمتِعاض الجَبين في حويصلات الآه , ذات التَّنهد الذي يقصيك بمرض ذاتِك إلى حيث تَمتدّ , تَسرق مِن نَفسك سؤالا ً لا إجابَة في رهَبته حتى يَبين خيط الحيرَة مِن صَفوة السواد .


يا كَبير المرور والأثر في القلب, لَك عَطايا التقدير تُنشد روعة مُكوثك الـ صرت أحتسيه بفرح , شُكرا ً كثيرا ً لك يا صديق ودامت لك الروح حِرزا ً .

تقديري الـ لا يمل

 

التوقيع

اللهم نصرك الذي وعدت ..

عبدالله مصالحة غير متصل   رد مع اقتباس