من مُضغة إغفاءة الـ حلم.:
اقتباس:
اطمأن : لا أحد .. أخذ الحياة بيده .. ومضى ...
|
:
قبلَ الشوق اقول..ماللأُفول أخذكِ بعيداً يا قَمر.
وبعد الشوق أعلَم أنَّ حديثكِ للنفس بَلْسم
اقتباس:
شيء..في هذه الحياة ..
يدعوا فضولي للإقدام ..
فقط :
يجب أن تتخذ مكاناً قصيّا ..
بعيد .. بعيد .. بعيد ..
لأنك على يقين أن الموت وحده ... سيجدك ...
ولاسواه في الأصل كُنت تنتظر ...لأنه الحقيقة .. الوحيدة في الحياة كُلها ...
|
[إطمأن..لا أحد أَخَذَ الحياة بيده ومضى..]
"
فرشتُ لها بساطاً من وِد،وأجلستها
حاولتُ تطمينها،هدهدة خوفها النافِر
هذه العبارة أعني ، كثيراً ما أتت بي
إلى هُنا..وكثيراً ما كتبتُ حولها الكثير
وقرأتها زميلتي حصه على دفتري مرة
ـ لك..؟
ـ لا
ـ تُعجبك.؟
ـوتعنيني أيضاً..أشعر بها كثيراً
ككثيرٍ من عبارات لا تمر بنا كَتِطواف عابِر
بل....مُستَّقِر.
"
والآن..
مازلت اخاف من الدنيا.