أأسف للوقت الذي أضعته أستاذي في قراءة هذة الرواية التافهة
عندما أطلعت عليها بالصدفة لم أعلم أن صاحبها هو نفسه المذيع في قناة دبي
كدت أن أتقيأ و أنا لم أتجاوز الصفحة العاشرة رواية مقيته تمتليء بتفاصيل جنسية اباحية
لا أعلم ما الهدف منها هل هو تعليم الشباب و الفتيات كيف يمارسون الزنا بالسيارة أو يختلسون موعداً
من خلف ظهور أهلهم ما الهدف منها لا أعلم و لا أريد أن أعلم ..
و لكن سقط هذا الشخص من عيني للأبد عافانا الله من هكذا عقلية
للأسف أن يكون المنفلوطي العظيم و هذا الشخص ينتميان لنفس المهنة روائي
و لكن في النهاية سيطويه النسيان كما طوى صاحبة رواية بنات الرياض 
احترامي و تقديري لك