مي ، كَم هو محظوظ ( النثر الأدبي ) بـ نبضكِ
إذ يُصافحه ونحن مرتين هذا الأسبوع ..
كـ الماء أنتِ ، والنبأ القادم ، أن لا نبأ سوى إنتظار يَطول ،
والطرق أقرب لـ سراب مبلل بـ الحلم ،
لا زالت لوحة الماء تنضح بـ جمال لغة
وألق حَرف ، يَطيب لنا قرائه ..!
مَي ناصر،
فـليحفظكِ المولى