*..
قُلت لهـ شتَّان بين ذكرياتٍ مثواها الذاكرة..
وأُخَر في زوايا القلب تختبئ
وبين أحاديث تُرضي الأُذن وأُخر تُرضي القلب..
و قُلت لهـ..النافذة لاتكذب
لكنها الستائر تُلطِّف وَقع الأجواء..
وقلت لهـ..أنه لا أثر لِوقع أقدامي على الأرض،لكني أمشي.!
و قُلتُ أيضا أني لستُ حزينة لأني أصبحتُ ألعب مع الحياة لُعبة
_رسم الإبتسامة على وجوه الناس_
لم يسألني هل أجدت...لأنهُ ربما لم يسمع..أبداً لم يسمع.!