..
تدفع بك الأقدار و لا تدفعك..فتكون بها ومعها مُدان،
عقلك معك أنَّى وجهته أدانك ،
و حَفظ لك خطوك ،و أحياناً قد يوَّبِخُك .
"
هل حَدَثَ لك مرة أن احسست أنك نافذة مُغلقة.؟
تعلم أن خَلفَ الجدران شَمس..ولا تُريد
أو رحلة طويلة طريقها بعيد..!
رِحلة..!
وكيف تشعر حين تتلبس صِفةَ رحلة ..
عَنِّي سأُفكر بـِ ماأحتاجه لأكون شيئا يُدعى_ رحلة_،
دائما أنا هكذا ..أُنَقِّب في جوف أي طارئ عن شيء يبعث على الفرح..يُشجع على الحياة...
دائما أقول ذلك للجميع من حولي حين نظرة تساؤل :
ممم شيء يبعث على الفرح و _أبتسم
ربما استمطارا للتأييد ،حسنا اليوم تربع في صدري شعور..يقول وبكل بساطة:
ليسَ بالضرورة ان تحوز تصرفاتنا على الرضا ..نحن مثلما نحن ولن نتغير ولا نُريد ،
عني :من يعتبرني نقصا أعتبرهُ زيادة..:/ وماالزيادة إلا فضل لا فائدة منهـ..،
مُذ وُجِدت وأنا أُسائِلُ نفسي سؤالا واحدا أُحدد معه توجهاتي :
ـ أثمةَ فائدة...لِنُكمل أو نقفل عائدين.?
"
لا شيء مُعين جَلَبَ هذا الحديثـ ،
لكن هو شعور تمدد في داخلي حتى اصطبَغَت بهـ ألوان صباحاتي،
وربما نَقلَة تحُدد الآتي.. كَ كثير مراحل أشعر معها بِ أني عند مُفترق طُرُق..
ممم ..حسنا حينَ راودكَ مرة شعورٌ بغروب فأنا الآن يستولي علي شعور بأني أُشرِقْ..
"
"
اسمع ..ذلكَ الطارقُ في العتمة والذي سأُحدِّثك عنهـ لاحقاً.. كانَ قلبي ...لاأحد ..
..
شذى/عَبق وعتق حَرف.