*
رُبّمَا لأنّهُ أدرَك بأنّ الضَّرب بالمَيّت حَرَام !
مَعَ أنّ هِجَاؤهُ بـ صَدّام لَم يَكُن نُقْطَة تَحَوّل كَما ترى أخي : حَمَد ،
فَصَدّام كانَ طاغيَة .. شئنا أم أبينا ~ وأضِيف رحمة الله عليه ~

أمّا بخصوص الرواية التي حَلّلها في مقاله .. فَلا علم لي بها !
الكثير من الشُّكر والتقدير لك .