أرجوان ،
صدقاً ، لا أعرف ما يَجب أن يُقال
حِينما نَقرأ نَص بهذا الحجم
هذا التماسك الرهيب حتى النِهاية ،
بـ ترنيمة فوق ترنيمة و، [ نَتوه ]
ولكن لـ حُزن يَحتضنكِ بـ رآفه ،
ويحميكِ رُبما من شراسه المَفرح المُبهم ،
قد يكون الحُزن لذيذ ( أحياناَ )
حينما نَتعامل مَعه بـ تفهم ..
ونضع رأسنا قِبالة رأسه حتى لو فقدنا الرؤية من غزارة الدمع ...
ابتهالات احتفاءٍ من أجلكِ يا أرجوان
