اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب نبهان
..
همستَ في آذاننا بمشاكستك فتنفسناها عن طيبِ خاطرٍ ثم ألقيتَ علينا السؤال فعَلِقنا بين الدهشة والتعجب
مُذهلٌ أنتَ حدّ قوس قزح
شكراً لأنك هنا
..
|
صهيب نبهان
مشت إليك حدائق فنفضت قوس جناحك المسرور فى أوتار
خضرتها...ونصفك تحت أمطار المسرة كان مغمورا بأقراصِ
الزبيب ،ونصفُكَ المشتاقُ نافذةٌ...
وشكراً لأنكَ هنا
محبتى
ناجى