اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
أعيدي قِراءة هذه العبارة جَيداً ،
لـ تعرفي كَم أنتي بارعة ..!!
لو كان بيدي ، لَـ وضعتها لافتة هُنا
وربكِ
مِن أي قَلب تَولد مِثل هذه النَصائح
وبأي عَقل تُصاغ ،،
!
مُربكة أنتٍ
/
،
حَتى الأمنيات ، !!
تُجابه أحياناً قَبل أن تتحقق
لكي لا تتحقق يا قيد ،
والنور ، يُعمي الأسئله
لـ تظل في تيه البحث عن الإجابات أحياناً ،
وبعد أن أوصْلتِنا إلى هُنا ،
تُشعرينا بإرتياح ، لِأنكِ تُقرئينا بإمتاع ،
يخيل إلي ، أن يَكون هذا النص ،
قَصيدة نَثر ،،
كَم يُعجبني قِراءة هذا النوع من النصوص ،
أنتِ فكر بـ جناحين ،
مُبدعة وربي
|
.
يا عائشـة..
يتبادر إلى ذهن الكاتب أيامهـ
وآنهـ..فيُزيحُ السقف..رغبةً بتنفس
أتُراه لو كان تحت السماء..ماذا يُزيح.!
.
وأيُّ حديثٍ يُتقنهـ من تزاحم في قلبهـِ الحديث..!
عَنِّي..
تجاوزتُ الصمت بصعوبة..وأخفقتْ..
أجل أخفقت..فـ عُدتُ إليهـ وآثرتهـ...
جميلٌ أيضاً..أن نحتوينا و نَثملُ التأمل.
.
عائش..(f)
..لستُ ادري إلى أين يقودنا حديثنا الصادق
بينما الكاذب منهـ..يقودُ إلى الأهداف بسهولة ،
"
وللحب سطوعٌ لا يُدرك هاهُنا.
لا تُدركين كم أنا مُمتنة.