حين تشيخُ الأعذار نقولُ بـ استماتة:
كانَ قَدَرا ولا حيلة..!
:
أشاءت الأقدار
أم..شاخت الأعذار..
إننا نسترسل في تكويم المواقف
فوق بعضها البعض بلا روِّيةٍ أو تفكير..!
أجل للأقدار مشيئة لا نملك حيالها إلا الرضا..والحمد،
لكن لِ كُرات الثلج التي تتراكم في ال مرات العديدة دورٌ كبير
مُتأصل ،مُجدي...................لو نُظِرَ بعين التفعيل،
لا الدحرجة حتى تكبر،تكبـر ،تكبــر...بلا فائدة
:
:
للصيف في موطني مساوئ..
لكننا لم نذكر إيجابيات الشتاء،
إذن.. لا فرق.!
حيثُ لا يدري كليهما كيف يُنظر إليه..
هو الصمت حينَ يقلب لنا ظهر المِجنّ.