أخ ــر عهــدي به حين التقيت به على شاطئ يـرثـي نفسه وحــالة ..
ومــا أوصل نفسه إليه من حزن ٍ وهم ٍ وضيق وضيــاع ..
وتركته فـي حـالة ،،
وإلتقــيت به بعــد عشـرة ِ سنـوات وهو في أبهــى حلـة ،،
وكأن الربيع قـد لبس خضرة ً زاهية ..
هكذا أريدك وهــكذا ابقـى ياهذا