أجل هو كذلك..
في نصفـ المسافة الــ اتخذتها لتصف شعورك
لـ تضع عن كاهلك ألمك..
لــ تُشرك من يسمعك أملك.
تقول: ليسَ من الضرورة أن :
أقول
أستمر
أكتب..
وتُنهي الحروف وقد تعلَّقتــ هي بالنهاية.!
.
قرأتك بـِ ضجر.
قُلتُ لي :
حاد._من حاد يحيد_.
لكن النهاية أصابتني بالدوار.
رُبما لأنها أتت بسرعة من زاوية الــ لا أهمية حتى زاوية الـ مواقف المُماثلة.
جميل جداً أن نكتب ما يرد على خواطرنا..حتى لو شُنِقَ في نصفـ المسافة.
أو وصلنا لنقطة عدم الرغبة بالحديثـ.
.
رائعة.