باعتقادي أن المُسمى لايهم مادام المجتمع في غالبه لايعي قيمته!
كما أننا لو رأينا النصوص بعيدا ً عن أصحابها لظهرنا برؤى وفكر أجمل ، ولجعلنا من الأدب ماده تستحق الوقوف من جميع أطياف المجتمع
مايحصل الآن هو تخبط ، والقليل القليل الذي يظهر بشكل مدروس
غالب مايسميه البعض نقد ونقاد هو دراسات أتت بالمديح والتطبيل ، وباعتقادي ياعزيزي أن أقصر الطرق الآن لوضع الاسم في الواجهه هو كتابة مقال نقدي يمتدح اسماء معروفه
الأديب الحق لايهمه مسماه ، بل كل مايريده أن يُنظر لما يكتبه بعين منصفه ومقدّره لما كتب بعيدا ً عن ثقافة التطبيل والشلليه المسيطره
مجرد رأي بشكل عام استاذي