*
مدينَتُكَ يا حَمَد .. عامِرَة وَ غامِرَة بالحُبّ والكثير من التساؤلات ..
توقّفت كثيراً عند تقنيَة النّص وَ جَوّه الأكثَر من مُدْهِش الذي أخَذ بيَدِي إلى حَيثُ [ الله ] .
ولكن أطوَل لحظَة توقّف كانت عند هذا البيت الفَخْم :
فاعتقادي إن الشوارع والأزقـة أدلجـة
ـــــــــ تذكرة قوت الغلابا وطاولـة إفلاسهـا!
والذي خرجت منهُ بْكَرْت يانصيب رابح .
فـَ شُكراً عليك وَ إليك .