
أيها الخاطر : ياسر الغلابي ،،
أهلا بك في أبعاد أدبية
عِداد بَهاء زُرقة اللازود
،
يطيب المكان والزمان ،
بـ مُصافحة نص شامخ اللغة والعاطفة كـ هذا ،
إبتداءاً بـ بريق اللازورد وليس إنتهاءاً بـ هُدوءه
لاضيرَ
في بونِ المُثابر
فالفوزُ تُدنيه المَخابِر
ولا ضير ، ولا ضير .!!
مُذهل حَرفك ، حِينما يَصوغ ثقافة مُتفردة
وأنت كذلك ،
بُوركت