أهلاً صالح ..وأهلاً بـ عودتك كُلما تأتَّت..
"
أبداً لا أُعارضك فيما قُلت..وإن فعلت أكونُ حينها مُجحفة
ومُنحازة .
:
ــ أُعيدها بصوتٍ خافت، مُرتفع،مُتمهل، غاضب، مُنزعج،بارد، حزين
مُكتفٍ من التفرد بالرأي و تعميم الظروف ...
مثال بسيط مُشابهـ :لو قُلت أنا مثلاً :
لماذا يُنادين بعض النساء بـ ضرورة القيادة ورغباتهن مُجابة وحاجاتهن مقضية.
فــ سأُجاب بالتأكيد بــِ تحدثي عن نفسك.
هُنا قِس على هذا بــ ذاك..
تحدث عن نفسك يا من ترى أن الأوضاع ليست بحاجة لِمثل هذا الجهاز.
أجل..وحينَ يُحصر أو يكون الديدن النهي بطريقة مُنفرة ومحصورة وتشكيكية
تُبنى على الإدانة فسيسوء الوضع...لكن إن مَررنا آراءنا على المنطق و الحاجة
العامة والمواقف والحادثات والقصص فــ سنخرج بِ خُلاصة مفادها:
أن الإشعار بالمراقبة طريقة بدائية قمعية..مُلَّتْ وأصبحتْ ذاتَ أُكُلٍ لا ينفع
لكن هُناك من يوَّد أن يطمئن وهُناك من يُفترض بهـ أن يُطمئِن..
وأيضاً هُناك من يجدر بهـ أن يعرف حدوده .
:
و أظنك قرأت حديثي عن التقنين والتدريب والشروط الواجبة فيمن يُختار لذلك،
إذ لا شيء يدفعناأيضاً لأن نحتمل أخطاء المخولين بتصحيح الأخطــاء.
"
أهلاً بك كُلَّما تفضلت..