/
\
تدري وش اللي هزّني وبكانـي؟
ودموع قلبـي هيّضـت احزانـي
انك في كل اربع طعـش فبرايـر
تشـري هديـة تستفـز اعيانـي
سعد مسهوج
الزميل والقلب والشعر أنتَ
من زرعنا سوياً الإبتسامات في تلك الارجاء الموحشه
كي نغيض الخوف وكل شيء لايفهمنا
وكنا نعتقد بأن المساء هو الساتر للوجع فكان العكس
في ذلك الهدوء الذي يغشى الرياض
كانت خُطى اوجاعنا تسبقنا لحيث نُريد دائماً 
يالله ماأكثرك فيني وحتى إن غبت !
أربع طعش فبراير
يأخذني للبعيد ورُبما إليك ياصديقي
حيث لايشبهك أحد طُهراً
في تلك المواطن العامره بالوفاء والطيبه
والتي ياكم تمنيت أن أغزو ارضها بمحبتي اللامنتهيه
كي أفصح عن ماأهدتني ياه ذات يوم
هو : أنت 
كن بالقرب بالله عليك ،
نَ