السَّلامُ عليكُم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتُه
فَهَدٌ الطيّار، بُعدٌ جديدٌ، وَ عسى أن يَكونَ بُعدًا فَريدًا
يطلُبُ الفائدة، يرغَبُ التعلُّمَ، وَ خَلْقَ عُشٍّ يَنْطَلِقُ منه طُيُورٌ تبرُزُ بجمالِها
في وَسَطِ السَّماء
وَ لا جَرَمَ أنني قد رُزقتُكُم، ثمَّ هيتَ لي